حوار صحفي مع الكاتب المتألق/محمد احمد فؤاد

" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "

دعونا نرحب معًا بهذه الموهبة المتألقة لعمل حوار صحفي في جريدتنا المتميزة، فهيا معًا لِنبدأ ♡♡

▪الاسم؟ : محمد أحمد فؤاد

▪السن؟ : 31

▪المحافظة؟ : 

الجيزة

▪الموهبة؟ : 

الكتابة والتصوير 

▪لقبك؟ : 

مصراوي

▪ هل بإمكانك أن تحدثنا عن نفسك ؟! : 

كاتب وروائي، وشاعر مصري، بدأت في مجال الكتابة من خلال الأبيات الشعرية، ثم تطور الأمر إلى كتابة الخواطر، وصولًا للقصة القصيرة، ثم الرواية

▪كيف إكتشفت موهبتك؟

اكتشفت أنني استطيع تكوين أبيات شعرية فبدأتُ في ممارسة وتطوير الموهبة

▪ متى بدأت الكتابة ؟: منذ عام ٢٠٠٩ تقريبًا 

▪ هل هذه الموهبة كانت حلم الطفولة؟ : 

لا، واكتشفتها صدفة، ثم أحببت الأمر

▪ بماذ تشعر/ي أثناء الكتابة؟ : 

الكتابة هي السبيل للتعبير عن كافة المشاعر المتضطربة، والمتضاربة. 

▪ماهي الصعوبات التي واجهتها؟ وكيف تخطيتها؟ : 

الشعور باليأس، والاتجاه للاستستلام، وعدم مواصلة الطريق، ولكن سرعان ما أتراجع عن الأمر، وأحاول من جديد. 

▪هل تريد/ي الشهرة من خلال هذه الموهبة؟! : 

أريد أن ٱكون مؤثرًا أكثر من كوني مشهورًا.

▪هل أسلوب الإنتقاد يؤثر على موهبتك؟ : 

بالتأكيد، فكلما كان الأسلوب لطيف، وودود يؤثر بالإيجاب، أما الانتقاد السلبي من المؤكد أنه سيترك أثرًا سلبيًا.

▪أرِنا بعض من إنجازتك : 

ثلاث دقائق فقط.

ثلاث دقائق كافية لأتلو عليكم آلامي، لأجعلكم تعيشوا معي جزءًا مما شعرت به، فخذوا حذركم حتى لا تتلوث مسامعكم.

دائمًا ما كُنت لهم خير الأمان، أضعت من وقتي الكثير حتى تلاشيت أنا، ولم أجد منهم إلا كل الخوف والخذلان، رغم أنني لم آمن لهم يومًا، إلا أنني ظللت أُكذّب نفسي؛ حتى أشعر بأمان ولو مؤقت، أو مُزيف.

ثلاثون ثانية وينتهي كل شيء.

ستكون آخر كلماتي، وبكل قوة لم أستطع تكوينها، سحقًا لكم.

▪هل لقبك ينطبق على شخصيتك؟ :

لا، يُعد لقب، بل هو اسم الشهرة ليس أكثر

▪من هو مثلك الأعلى في هذا المجال؟ : 

لا يوجد، فإنني أفضل دائمًا أن أقرأ للأقلام المميزة، بصرف النظر عن شهرة صاحبها من عدمها.

▪هل ترى أن التواصل الإجتماعي لهُ دورًا في هذا المجال؟ :  

بالتأكيد

▪ما هي خططك المستقبلية؟ : 

استكمال الطريق الذي بدأته؛ حتى أصبح من أهم الشخصيات المؤثرة في مصر، ومن ثم الوطن العربي.

▪ماذا إستفدت من هذه الموهبة؟: 

إمكانية التعبير عن المشاعر، ومشاركتها، بالإضافة إلى محاولة التأثير الإيجابي في الآخرين.

▪ هل حدث تغيير في حياتك بسبب هذه الموهبة؟ وهل كان للأفضل أم لا؟ : 

لا لم يحدث

▪رسالة توجهها لِكل كاتب مبتدئ؟ : 

عليك مواصلة الطريق مهما واجهت من صعوبات.

▪ما رأيك بالجريدة؟، وهل لديك نصائح لتكون أفضل؟ : سعدت بهذا اللقاء وتشرفت بكم.

▪كلمة في نهاية هذا الحوار الشائق : 

أتمنى لكم مزيد من النجاح والتوفيق.

تشرفت جريدةٌ " أَنِـسْتَـازْيَـا " بِعمل هذا الحوار مع هذه الموهبة الفريدة من نوعها، ونتمنى له/لها دوام التفوق و الإبداع ♡♡  

#جريدةٌ_أَنِـسْتَـازْيَـا 

مؤسسة_الجريدة/نَادْيَا آلرَشِيدِي #أَنِـسْتَـازْيَـا

#سارة_فرج

#المحررة_الصحفية/سارة محمد