لقاء صحفي مع المبدعة/نانسي محمد
السلامُ عليكُم ورحمه اللّٰه وبركاته "
دعونا نرحب معًا بهذه الموهبة المتألقة لعمل حوار صحفي في جريدتنا المتميزة ، فهيا معًا لِنبدأ ♡♡
▪︎الاسم : نانسي محمد
▪︎السن : 15 سنة
▪︎المحافظة : الأسكندرية
▪︎الموهبة : الكتابة
▪︎لقبك : " عيون الليالي "
▪︎ هل بإمكانك أن تحدثنا عن نفسك؟ :
أنا نانسى محمد السيد، كاتبة، وشاعرة، أحب الكتابة بعمق، وأريد أن أحقق إنجازات كبيرة في ذلك المجال الجميل المتألق
▪︎كيف اكتشفتِ موهبتك ؟
حين قررت أن أجرب الكتابة لأول مرة في كراسة صغيرة، وحينها وجدت تلك الموهبة الرائعة
▪︎ متى بدأت الكتابة؟ :
بدأت الكتابة يوم 15/8/2023، وبدأتها بمشاركة في كتاب "متاهات"
▪︎ هل هذه الموهبة كانت حلم الطفولة؟ :
بل حلم طفولتي هو أن أكون " طبيبة نفسية "، والكتابة هي موهبة فقط وليس حلمي، ولكن سأظل كتابة للأبد
▪︎ بماذ تشعر/ي أثناء الكتابة؟ :
أشعر بأجمل شعور وهو كأنني مثل الفراشة التي تحب الزهور، فأنا أحب الكتابة جدًا، وشعوري عندما أكتب هو شعور لا يوصف لأنه أكتر من جميل
▪︎ماهي الصعوبات التي واجهتها وكيف تخطيتها؟ :
هي أن قبل البداية، دائمًا أصدقائي يتجاهلوني، وكأنني لست موجودة، ولكنني تخطيتهم من أجل مستقبلي، وحلمي تجاه الطب، والكتابة، ولكن هي فقط واحده ظلت معي إلى الآن
▪︎هل تريد/ي الشهرة من خلال هذه الموهبة؟ :
نعم، وبشدة
▪︎هل أسلوب الإنتقاد يؤثر على موهبتك؟ :
بل العكس تمامًا، الإنتقادات هي مجرد كلام، لن ينقصني شيئًا حين ينتقدونني، بل سأكتب انتقادتهم في أوراق، وأضعها تحت قدمي حتى أعلى
▪︎أرِنا بعض من إنجازتك :... لقد أفل ضميري، فأصبحت روحي مكبولة، فأصبح بداخلي شجن، وبدأت أشعر بكلاله تطفيء كل شيء بداخلي، فكان بداخلي عندما رحل الأسى، وحينما أدركت أنه قد رحل، فكاد أن أمشي في الأزقة، فكنت نشبة به، ولكنه جلعني أشعر بالخسف، فقد شعرت بكل بالبثّ، فكل ما أفعله هو الكرى، فأنه كان أثول، تركني بمفردي أعاني من الثُّلَّةٌ، فبدأ يأتي لي هيزوع، وكأنه يقول لي، شيئاً برجوع الأمل لي مرة أخرى، فهو قد كان معي بالترهات، وأنا لن أقبل بالترهات، والحيف ثانيًا، فكنت أتمنى المَنِية، ولكن الآن سأكمل طريقي للنجاح، ولن يقف اي أحد أمامي، فقد رجع الأمل، والسعادة مثل الشهيق الذي يدخل إلى الترائب، ولا حتى الأنين سوف يكون موجودة تلك المرة، فأصبحت لا أهتم إلى مستقبلي الذي سيكون اول النجاحات لي، وسأترك الديجور في الخلف، وسننظر للأمام دائمًا ويكون على وجهي هُنُوف دائمًا....
گ~//نانسي محمد~||عيون الليالي
▪︎هل لقبك ينطبق على شخصيتك؟ :
ليس بالمثل، ولكن شخصيتي قوية وحادة
▪︎من هو مثلك الأعلى في هذا المجال؟ :
نفسي فقط
▪︎هل ترى أن التواصل الإجتماعي لهُ دورًا في هذا المجال؟ :
نعم، بدون التواصل الإجتماعي لن أكون كاتبة الأن
▪︎ما هي خططك المستقبلية؟ :
بأن مجموعي الثانوي يكون مرتفع إلى 99٪، وأصبح دكتورة نفسية حتى أجعل الأخرين بخير، وحتى أيضًا لا يعانوا من المشاكل، ويمكن أن تكون مشاكلهم مثل مشاكلي الآن فأنقذهم من المشاكل، التي يمكن أن أكون قد مررت بها
▪︎ماذا استفدت من هذه الموهبة؟:
بأن دائما ليس الجميع على ما يرام، فيمكن أن تعلم من كتاباتهم أهل هما بخير، أم لا
▪︎ هل حدث تغيير في حياتك بسبب هذه الموهبة؟ وهل كان للأفضل أم لا؟ :
نعم حدث كثير، نعم كان للأفضل وللأعلى
▪︎رسالة توجهها لِكل كاتب مبتدئ؟ :
لا تجعل الضغوط النفسية تؤثر عليك، يمكن أن تصنع مستقبلاً آخر بجانب مستقبلك الأساسي،لا تدع حديث الآخرين يؤثر عليك،فهم فقط يريدون أن يكونون مثلك
▪︎ما رأيك بالجريدة؟، وهل لديك نصائح لتكون أفضل؟ : جميلة، ليس بالمثل ولكن، أتمنى أن الجميع يحققون حلمهم، ولا يشعرون بخيبة أمل
▪︎كلمة في نهاية هذا الحوار الشائق : أنتَ/أنتِ، جميل/ة
لا تدعون الأخرين يشككون بأنفسكم، فأنتم مميزين
تشرفت جريدةٌ " أَنِـسْتَـازْيَـا " بِعمل هذا الحوار مع هذه الموهبة الفريدة من نوعها، ونتمنى له/لها دوام التفوق و الإبداع ♡♡
#جريدةٌ_أَنِـسْتَـازْيَـا
مؤسسة_الجريدة/نَادْيَا آلرَشِيدِي #أَنِـسْتَـازْيَـا
#سارة_فرج
#المحررة_الصحفية/ ساره محمد
تعليقات
إرسال تعليق