لقاء صحفي مع الكاتب المبدع/أحمد الكومي
" السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة "
دعونا نرحب معًا بهذه الموهبة المتألقة لعمل حوار صحفي في جريدتنا المتميزة ، فهيا معًا لِنبدأ ♡♡
▪︎الاسم؟ :
_ أحمد الكومي .
▪︎السن؟ :
_ 22 عام .
▪︎المحافظة؟ :
_ الغربية .
▪︎الموهبة؟ :
_ تأليف وكتابة شِعر.
▪︎لقبك؟ :
_ الكومي.
▪︎ هل بإمكانك أن تحدثنا عن نفسك ؟! :
_ أنا الكاتب أحمد الكومي من طنطا محافظة الغربية، طالب بكلية إدارة الأعمال الفرقة الرابعة، أحب أن أغامر وأدخل في تجارب كثيرة وأتعلم مجالات عديدة وشغفي هو الكتابة .
▪︎كيف إكتشفت موهبتك ؟ :
_منذ 4 أعوام قد خطرت ببالي كتابة قصة قصيرة وبالعفل بدأت الكتابة وقد أنهيتها وبعدها أدركت أني أكتب بكل سهولة والأفكار تتدفق إلى عقلي بكل سلاسة ويسر، حينها أدركت أني أمتلك موهبة الكتابة وبعدها بدأت في كتابة الكثير من الأعمال في مختلف المجالات منها الشِعر بالفصحي والعامية وكتابة السيناريو والقصة القصيرة.
▪︎ متى بدأت الكتابة ؟ :
_ منذ 4 أعوام كنت أدرس في الصف الثالث الثانوي.
▪︎ هل هذه الموهبة كانت حلم الطفولة؟ :
_ لا لم تكن حلم بالنسبة لي، لكن قد إكتشفت تلك الموهبة بالصدفة.
▪︎ بماذ تشعر/ي أثناء الكتابة؟ :
_ أشعر بالسعادة والهدوء حيث أستطيع أن أخرج كل ما بداخلي على الورق وأظهر إبداعي الداخلي وأفكاري للواقع .
▪︎ماهي الصعوبات التي واجهتها؟ وكيف تخطيتها؟ :
_ حينما خطر ببالي كتابة سيناريو فيلم، لم أكن أعرف الطريقة التي أكتب بها وكيف سأبدأ في ذلك؟ بعدها بدأت في تعلم كتابة السيناريو لمدة طويلة ثم بدأت في كتابة السيناريو الذي إستغرق مدة 7 شهور من الكتابة .
▪︎هل تريد/ي الشهرة من خلال هذه الموهبة؟! :
_ لم أفكر في ذلك، لكن أتمني أن أترك بصمة جيدة في مجال الكتابة وأرى كثير من القراء يُقبلوا على قرأت أعمالي .
▪︎هل أسلوب الإنتقاد يؤثر على موهبتك؟ :
_ بالطبع لا، أنا أفرح بالنقد إذا كان يوجهني إلى الأفضل ويصحح لي أخطائي، لكن النقد السلبي الذي يكون لغرض النقد فقط لا أستمع له.
▪︎أرِنا بعض من إنجازتك :
تلك قصيدة من كتابتي
" حبيبتي ".
لو قارنوا بين جميع نساء العالم وبينكِ
فسأعلن موت جميع النساء فى عيني لأجلكِ،
أنتِ منْ أحببتُ لقائها يوماً، وكُل يوم
يزيد حُبي إليكِ و عشقكِ يموج في قلبي،
لو علمتُ أنكِ بحرًا لأغرقتُ سفينتي فيه،
لو علمتُ أنكِ تاج؛ لتزينت به،
جميلة وجمالها كالقمر يوم بدره،
كوني لي حبيبة أكن لكِ معشوق؛
فأنا إنسان قد غلبه الشوق،
أُريدكِ بكل ما لدي أُريدكِ،
مهما طال عني انتظاركِ أُريدكِ،
أنتِ الهوى فلكِ مني ما تريدي،
لكن عديني بأنكِ ستكوني لي،
لم أتمنى في الدنيا أحد سواكِ،
حبيبتي و معشوقة قلبي،
كوني لي حبيبة و سأكون لكِ الدنيا وما فيها،
ربي أعلم بما في قلبي لكِ،
لكنكِ لا تعلمين أو تجهلين مشاعري،
أعطني دقيقة من وقتكِ لأحدثكِ عما يدور بخاطري،
أنتِ الأمان ومنكِ الأمان،
أُرسل إليكِ من مكاني كُل السلام،
و أتمنى أن تكوني كُل ما لدي في الأحلام،
سأظل أُفكر في طبيعتُكِ كُل يوم قبل المنام؛
فأنتِ الأمان والسلام وكُل الأماني والأحلام .
▪︎هل لقبك ينطبق على شخصيتك؟ :
_ بالطبع فهو إسم عائلتي ويرمز لي .
▪︎من هو مثلك الأعلى في هذا المجال؟ :
_ ليس شخص محدد لكن أنا أخذ كل ما هو جيد من كل كاتب وأعمل به .
▪︎هل ترى أن التواصل الإجتماعي لهُ دورًا في هذا المجال؟ :
_ أجل، فهي الآن أصبحت أساس من أساسيات الحياة وبإستخدامها نستيطع عرض ونشر ما نكتبه، لنعمل على نشر ثقافة القرأه والكتابة.
▪︎ما هي خططك المستقبلية؟ :
_ أريد نشر ديوان شِعر لي في معرض القاهرة الدولي للكتاب، وأعمل على عرض سيناريو الفيلم الخاص بي لشركة من شركات الإنتاج لكي تتبني العمل وتظهره للنور .
▪︎ماذا إستفدت من هذه الموهبة؟:
_ أهم ما استفدت من تلك الموهبة هو أني أستطيع إخراج ما بداخلي وكتابة أفكاري وإظهارها للواقع.
▪︎ هل حدث تغيير في حياتك بسبب هذه الموهبة؟ وهل كان للأفضل أم لا؟ :
_ أجل حدث تغيير كبير فى حياتي بسبب هذه الموهبة، و التغيير كان للأفضل طبعًا.
▪︎رسالة توجهها لِكل كاتب مبتدئ؟ :
_ إذا كنت تمتلك موهبة الكتابة حقًا، إجتهد في تنمية تلك الموهبة وتطورير أسلوبك لكي تكتب بشكل أفضل وتنال إستحسان من الجمهور وتحظى بفرص جيدة لعرض أعمالك .
▪︎ما رأيك بالجريدة؟، وهل لديك نصائح لتكون أفضل؟ :
_جريدة جيدة، لا ليس لدي نصائح .
▪︎كلمة في نهاية هذا الحوار الشائق :
_ قرأت مقوله قد قالها علي بن أبي طالب وهي "كُل متوقع أتٍ، فتوقع ما تتمني" لذلك إحلم بما تشاء وسعى لتحقيقة، فالله لا يزرع بك حلم لا تستطيع تحقيقة.
تشرفت جريدةٌ " أَنِـسْتَـازْيَـا " بِعمل هذا الحوار مع هذه الموهبة الفريدة من نوعها، ونتمنى له/لها دوام التفوق و الإبداع ♡♡
#جريدةٌ_أَنِـسْتَـازْيَـا
مؤسسة_الجريدة/نَادْيَا آلرَشِيدِي #أَنِـسْتَـازْيَـا
#سارة_فرج
#المحررة_الصحفية/سارة محمد
تعليقات
إرسال تعليق