حوار صحفي مع الكاتبة المُتألقة/ دُعاء سعد.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته " 


دعونا نرحب معًا بهذه الموهبة المتألقة لعمل حوار صحفي في جريدتنا المتميزة ، فهيا معًا لِنبدأ ♡♡


▪︎الاسم؟ : دعاء سعد.

▪︎السن؟ : 26.

▪︎المحافظة؟ : سوهاج.

▪︎الموهبة؟ : الكتابة وأحيانًا ممكن أرسم.

▪︎لقبك؟ : البطة نعمات 🐥.


▪︎ هل بإمكانك أن تحدثنا عن نفسك ؟! :
فقط شخص عادي مثل أي شخص، ربما سيكون لي أثر وربما لا.
مستوايا الدراسي: حاصلة على ليسانس آداب قسم الجغرافيا.


▪︎كيف اكتشفت موهبتك ؟
والله لا أعرف كنت أكتب مذاكرتي و من ثم كانت هناك مسابقة للمدرسة فأردت تجريب حظي.



▪︎ متى بدأت الكتابة ؟ : 
منذ تقريبًا 2013 عندما أشتركت في مسابقة المدرسة.
ولكني كنت أكتب لأصدقائي ومن ثم أعتزل وعدت في 2023 ومازالت أتعلم ليصبح عملي شبه متقن.
▪︎ من أول مشجع لك؟ : 
أصدقائي من الميديا بشكل عام.


▪︎ماهي الصعوبات التي واجهتها؟ وكيف تخطيتها؟ : 
الصعوبات هو كثرة الأعتزال والفتور، أعني يأتي وقت وأشعر أني لا أرغب في الاستمرار ولقد انتهيت.
لم أتخطاها بعد والله، أظن أن هذا الشيء مبكر قليلًا.

▪︎هل تعتقد أنك ستتخلى يومًا عن موهبتك؟! : 
لا أعتقد ذلك، ربما سأستريح قليلًا.
ربما عندما أكون غاضبة وساخطة سأفعل ذلك.


▪︎ماذا تمثل لك موهبتك؟ : 

تمثل انشغال عقلي، وتفريغ شحنات غضبي وحزني؛ لكي اواجه الحياة. 

▪︎أرِنا بعض من إنجازاتك : 
لدي روايات منشورة على مكتبة كتوباتي
منها: يقين، لم أكن أستحق، السرين، مونامور بجزئين.
وقصة طويلة وهي ورد خمري. 
هناك الرواية التى أتمني أن تكون ورقية" واحه جادويى" والتي لن أنشرها الالكترونيًا.


▪︎كيف إشتهرت في المجال ؟ :
أشتهرت برواية يقين في البداية.
ومن ثم السرين.
وحاليًا سبب شهرتي مونامور
أما الشهرة الحقيقية وهي بالبطة نعمات، كقارئة تبدئي الأراء بشكل صادق.


▪︎من هو مثلك الأعلى في هذا المجال؟ : 
العراب رحمه الله وغفر له 🥹🥹 دكتور أحمد خالد توفيق.
أدهم شرقاوي.
غادة السمان. غسان كنفاني. شارلوت برونتي. مصطفي المنفلوطي. والكثير منهم ولكن العراب يبقي قدوتي الأولى وحبي الأول 🥹🤍🥹🦋


▪︎هل ترى أن التواصل الاجتماعي لهُ دورًا في هذا المجال؟ :  
بالطبع ولكن ليس في كل الأحيان، أعني الكُتاب قديمًا لم يكن لديهم ميديا ومع ذلك أصبحوا مشهورين، ولكنه يساهم في وصول الكتابات بشكل أسرع بالطبع.

▪︎ما هي طموحاتك؟ : 
النشر الورقي المجاني، هذا هو ما سأثبت به استحقاقي، عندئذ فقط سأكون قد حققت شيئًا


▪︎مقولة تضعها عنوانًا لِحياتك؟ : 
‏إن البشر لا يحبون المنطوي، ولا يستريحون له بشكل عام، إنهم يفهمون أن تكون وقحًا، أو أن تكون صاخبًا، أما أن تكون مهذبًا غامض فهم يظنون بك الظنون.

- أحمد خالد توفيق.


▪︎رسالة توجهها لِكل كاتب مبتدئ؟ : 
دائمًا تعلم ولا تفقد الأمل، هناك وقت لكل شيء فاصبر، وليطمئن قلبك.


▪︎ما رأيك بالجريدة؟، وهل لديك نصائح لتكون أفضل؟ : 

جيدة وفقكم الله لما يحبه ويرضاه.
والله أنا ناصحة سيئة. 

▪︎كلمة في نهاية هذا الحوار الشائق : 
فاشلة جدًا في القاء الكلمات، ربما سأخبركم اقتباس من روايتي "أعني الحياة عبارة عن أرض مليئة بالمفاجآت والألغام الأرضية كذلك. أحيا بالمفاجآت وأحذر كل الحذر من الألغام."


تشرفت جريدةٌ " أَنِـسْتَـازْيَـا " بِعمل هذا الحوار مع هذه الموهبة الفريدة من نوعها، ونتمنى له/لها دوام التفوق و الإبداع ♡♡  



#جريدةٌ_أَنِـسْتَـازْيَـا 

مؤسسة_الجريدة/نَادْيَا آلرَشِيدِي 
#أَنِـسْتَـازْيَـا
#سارة_فرج

#المحررة_الصحفية/آلاء احمد





تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتبة الجميلة/ولاء جابر

لقاء صحفي مع الكاتبة/ندى منصور

حوار صحفي مع اللاعب/عماد عاطف"كهربا"